الثلاثاء 12 أغسطس 2025 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
علوم الدار

«أبوظبي للتعليم التقني»: تفوق الطلاب ثمرة جهود قيادتنا في التعليم

«أبوظبي للتعليم التقني»: تفوق الطلاب ثمرة جهود قيادتنا في التعليم
14 يوليو 2019 01:59

أبوظبي ( وام )

أشاد مبارك سعيد الشامسي مدير عام مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني بنجاح الطلاب في «العلوم المتقدمة» بنسبة 100% حيث إنهم جميعاً من المتخصصين في العلوم الهندسية والهندسة الميكانيكية وهندسة الصيانة الكهربائية وهندسة الصيانة الميكانيكية وهندسة صيانة الطائرات، وغيرها من التخصصات التي تأتي في إطار جهود القيادة الرشيدة لصناعة الكفاءات والكوادر الإماراتية التي تشكل في مجملها المصادر الحقيقية والرئيسة للثروة في الدولة خلال مرحلة ما بعد النفط والمستقبل القريب والبعيد. وأعرب عن أسمى آيات التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مثمناً جهود القيادة الرشيدة في الارتقاء بالمستوى العلمي لأبناء الدولة.
وأكد ثقة الجميع في أن هؤلاء الخريجين سيواصلون جهودهم وتفوقهم لرد الجميل للوطن الغالي والقيادة الرشيدة التي تعمل بما يمكن «أبوظبي التقني» وكافة المؤسسات التابعة له من أداء واجبها الوطني نحو إعداد أجيال وكوادر وطنية متخصصة ومتميزة من شباب وفتيات الوطن القادر على تلبية متطلبات الاقتصاد المعرفي والخطة الاستراتيجية للدولة 2021، وخطة أبوظبي ورؤية 2030 وفق أرقى المناهج والمختبرات والأساليب العلمية والعملية المتقدمة في أكثر دول العالم تقدماً ورقياً.
ومن جهته، قال الدكتور أحمد عبدالمنان العور مدير عام معهد التكنولوجيا التطبيقية التابع لـ«أبوظبي التقني» إن كافة الخريجين قد حققوا معدلات عالية تعكس مدى تفوقهم وتميزهم وقدراتهم على مواصلة التفوق في دراساتهم الجامعية بمختلف دول العالم.
واستعرض الأوائل العشرة في برنامج العلوم المتقدمة ونسب النجاح في برنامج العلوم المتقدمة من المتخصصين في العلوم الهندسية والهندسة الميكانيكية وهندسة الصيانة الكهربائية وهندسة الصيانة الميكانيكية وهندسة صيانة الطائرات، وغيرها من التخصصات التي تأتي في إطار جهود القيادة الرشيدة لصناعة الكفاءات والكوادر الإماراتية التي تشكل في مجملها المصادر الحقيقية والرئيسة للثروة في الدولة خلال مرحلة ما بعد النفط والمستقبل القريب والبعيد.

جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2025©